العريش- معا- ضبطت السلطات المصرية كميات كبير من البضائع المهربة قبل تهريبها الى قطاع غزة عبر الانفاق، بعد ان تلقت السلطات المصرية معلومات بقيام مهربين بتخزين كميات كبيرة من البضائع بمخزن داخل مزرعة زيتون يمتلكها احد مواطني مدينة رفح.
وداهمت السلطات المصرية لليوم الثاني على التوالي مزرعة زيتون بمدينة رفح، وتحديدا خلف مجلس مدينة رفح بمنطقة البرازيل، حيث عثرت على البضائع المهربة.
واشارت السلطات إلى أنها داهمت المزرعة وضبطت 4 سيارت نصف نقل كانت تحمل البضائع وتنقلها من المخزن المضبوط لتهريبها الى قطاع غزة عبر احد الانفاق القريبة.
وفرضت الشرطة المصرية طوقا امنيا على المخزن المضبوط وتجري حصر المضبوطات ومصادرتها، وعثرت السلطات اليوم الاثنين على مخزن كبير للبضائع المهربة جنوب منفذ رفح البري، كما عثر على نفق للتهريب بجوار المخزن مباشرة وتم مصادرة البضائع المضبوطة ونقلها على متن 30 شاحنة وقدرت البضائع المضبوطة بحوالي 2 مليون جنية، ولاذ صاحب النفق والمخزن بالفرار وجاري البحث عنهم، فيما تواصل السلطات المصرية فرض سيطرتها على المنطقة الحدودية لمنع جميع مظاهر التهريب عبر الانفاق.
وداهمت السلطات المصرية لليوم الثاني على التوالي مزرعة زيتون بمدينة رفح، وتحديدا خلف مجلس مدينة رفح بمنطقة البرازيل، حيث عثرت على البضائع المهربة.
واشارت السلطات إلى أنها داهمت المزرعة وضبطت 4 سيارت نصف نقل كانت تحمل البضائع وتنقلها من المخزن المضبوط لتهريبها الى قطاع غزة عبر احد الانفاق القريبة.
وفرضت الشرطة المصرية طوقا امنيا على المخزن المضبوط وتجري حصر المضبوطات ومصادرتها، وعثرت السلطات اليوم الاثنين على مخزن كبير للبضائع المهربة جنوب منفذ رفح البري، كما عثر على نفق للتهريب بجوار المخزن مباشرة وتم مصادرة البضائع المضبوطة ونقلها على متن 30 شاحنة وقدرت البضائع المضبوطة بحوالي 2 مليون جنية، ولاذ صاحب النفق والمخزن بالفرار وجاري البحث عنهم، فيما تواصل السلطات المصرية فرض سيطرتها على المنطقة الحدودية لمنع جميع مظاهر التهريب عبر الانفاق.